بالامس مرت الذكرى الحاديه والتسعون لتأسيس الجيش العراقي الباسل هذا الجيش الذي شهد له العدو قبل الصديق ببسالته وشجاعته ومواقفه الوطنيه والقوميه و مشاركاته في معارك العرب المصيريه في حرب 1948 وحرب 1973 ودفاعه عن ارضه في حرب الثمانينيات وغيرها من المواقف وبعد كل هذه المواقف البطوليه وبعد خروج القوات الامريكيه من البلاد بدأت تتهافت العروض من قبل دول الجوار على الحكومة لتدريب الجيش العراقي , هذه الدول التي كانت تتفانى لشرذمة الجيش وتسعى لتخلفه عن ركب التطور
اضافة الى اننا لو دققنا في اوليات اغلب قادة جيوش هذه الدول لوجدناهم تخرجوا من احدى الكليات العسكرية العراقية هذا اضافة الى ان عمر الجيش العراقي اكبر من عمر بعض هذه الدول التي تضمر لبلدنا الشر ولكل ماتقدم الشكر الجزيل لكل الشرفاء من العراقيين سواء كانوا سياسيين او مواطنيين عاديين الذين رفضوا هذه العروض , ونشد على ايدهم الى ان يرجع جيشنا الى سابق عهده وتعود له عافيته وتكون له الكلمة الفصل في المنطقة برمتها
اضافة الى اننا لو دققنا في اوليات اغلب قادة جيوش هذه الدول لوجدناهم تخرجوا من احدى الكليات العسكرية العراقية هذا اضافة الى ان عمر الجيش العراقي اكبر من عمر بعض هذه الدول التي تضمر لبلدنا الشر ولكل ماتقدم الشكر الجزيل لكل الشرفاء من العراقيين سواء كانوا سياسيين او مواطنيين عاديين الذين رفضوا هذه العروض , ونشد على ايدهم الى ان يرجع جيشنا الى سابق عهده وتعود له عافيته وتكون له الكلمة الفصل في المنطقة برمتها
0 التعليقات:
إرسال تعليق